هلا بالورد كله
باقة عطره ترنو عبقا بين النسائم الستة
المشاكل الزوجية نكهة لذيذة يبدع فيها الخلاف بين أثنين وهما الزوج و الزوجة ، وهذا واقع والكل لا ينكر ذلك أليس كذلك .
لهذا كان يعاني أحمد من زوجته سارة ذات 21 سنه ، وللمعلومية فقط مر على زواجهم سنه و 3 شهور ، كانت مشاعر أحمد لسارة كوصف الثلج أي كالنقاء ، ولكن سارة لا تبادل شعور أحمد حقا وحقيقة فدائما أحمد يطلق هذه العبارات ( يا حلوتي ) كذلك ( حبيبتي ) ، حتى على وهج الفراش يعطيها لوصفها حتى أتى ذلك اليوم عندما عاد من صلاة العصر إلى سنان قلبه وإذا به يقول عند قدومه إليها مستلطفا ما يقول ، قالت [ ترى شبعنا من هالكلام ] أي عرفت انك تحبني ..
للمعلومية سارة تخبي لنا سرا ونتسأل جميعا لماذا هذا الأمر يحدث من سارة ؟ فأحمد لمن يقصر في حبه لها فأي فتاة لا تبحث في حياتها إلا ثلات أمور :
1_ الحب .
2_ الأمان .
3_ أن يهتم في امرها إلخ ...
كذلك يعلم أحمد أن أم معاذ أم سارة زوجة أحمد رافضة سيرة زواج . كذلك يفهم أحمد تصرفات زوجته ساره بأنها تلمح وتقول ( ترى مغصوبة عليك ) .
دارت الأحداث كما هي عليه ، إلى أن أتصل علي أحمد ، أحببت أن أقول قبل أن أخوض ف الحديث أن علاقتي بأحمد علاقه حميمه تربطنا أمور عديدة ، كأيام الدراسة الصحبة الدائمة ، إلى أن وصلنا مرحلة تدعى ( امون عليه ) ، نعود مجددا .. إلى أتصل علي أحمد باكيا من الحالة التي هو بها ..
1 من 3
أحمد : السلام عليكم حسن
حسن : وعليكم السلام هلا حوحو
أحمد : أجل دلعتني ونا كبير
حسن : أمزح
أحمد : لا عادي حسن أنا عندي شي بقولها بس أخاف
حسن : أفا عليك عشرة عمر
أحمد : إن كنت تقصد المادة لا مو ضيدي كذا يالغالية
حسن : نعين ونعاون
أحمد : زوجتي
حسن : عفوا وش زوجتك
أحمد : أعرف هذا شي مستغرب مني لكن
حسن : لا إله إلا الله
أحمد : حاولت والله يا أبو مشاري حاولت كل الطرق ما نفع
حسن : مو أنت قلتلي أنها مغصوبة عليك يعني غصب زوجها
أحمد :
حسن : شوف حبيبي الأمر سهل إن شاء الله
أحمد : أني أجيها وقول وش قاصرك وش إلي تبينه عشان أرضيك سويت كل شي
حسن : وش سوات طيب والله قلبي على قلبك
أحمد : وش السوات طيب
حسن : مدام كذا السالفة بقول إلي حاسه أنا فيه بس لا تزعل
أحمد : قوووووول
حسن : لا تقول ولا مدري أيش
أحمد : طيب قل
حسن : زوجتك تعرف واحد قبل ما تتزوجها
أحمد : أطلع منها وش هالكلام
حسن : علمتك هذا إلي عندي
أحمد : يا خي خاف ربك أشك بزوجتي حبيبتي
حسن يصرخ : زوجه لا تهتم في زوجها هذه زوجه زوجه لا تقدر زوجها هذه زوجه زوجه ما تبادل مشاعر زوجها هذه زوجه زوجه
أحمد يقاطعه : بس كافي آخر شي بحياتي حياتي أشك فيها
حسن : شي عادي ومعروف عند الناس
أحمد : أقول حسن جزاك الله خير خلني بحالي
حسن : قبل أقفل بقول شي
أحمد : وش عندك
حسن : لا تسوي شي إذا شفت بعينك وسمعت ووو
أحمد : ..
حسن : هذه الأمور تمر علي والكل يعرفها
أحمد : تزوج وتشوف
حسن : يا حبيبي يا أحمد زوجتك تعرف واحد قبل زواجك منها هذا واقع وتقول ليش وافقت عليك كزوج أقول مغصوبه لكن مثل ما عرفت أحمد عاقل ولا يتصرف إلى بحكمه ولا يستعجل في امر
أحمد : خوفتني
حسن : أنا أعرف أمور هذه بسيطه ومحلوله بس إذا أكتشفت هذا الشي لا تسوي ولا شي زين كلمني على طول
أحمد : على خير إن شاء الله
يتبع ،،،
باقة عطره ترنو عبقا بين النسائم الستة
المشاكل الزوجية نكهة لذيذة يبدع فيها الخلاف بين أثنين وهما الزوج و الزوجة ، وهذا واقع والكل لا ينكر ذلك أليس كذلك .
لهذا كان يعاني أحمد من زوجته سارة ذات 21 سنه ، وللمعلومية فقط مر على زواجهم سنه و 3 شهور ، كانت مشاعر أحمد لسارة كوصف الثلج أي كالنقاء ، ولكن سارة لا تبادل شعور أحمد حقا وحقيقة فدائما أحمد يطلق هذه العبارات ( يا حلوتي ) كذلك ( حبيبتي ) ، حتى على وهج الفراش يعطيها لوصفها حتى أتى ذلك اليوم عندما عاد من صلاة العصر إلى سنان قلبه وإذا به يقول عند قدومه إليها مستلطفا ما يقول ، قالت [ ترى شبعنا من هالكلام ] أي عرفت انك تحبني ..
للمعلومية سارة تخبي لنا سرا ونتسأل جميعا لماذا هذا الأمر يحدث من سارة ؟ فأحمد لمن يقصر في حبه لها فأي فتاة لا تبحث في حياتها إلا ثلات أمور :
1_ الحب .
2_ الأمان .
3_ أن يهتم في امرها إلخ ...
كذلك يعلم أحمد أن أم معاذ أم سارة زوجة أحمد رافضة سيرة زواج . كذلك يفهم أحمد تصرفات زوجته ساره بأنها تلمح وتقول ( ترى مغصوبة عليك ) .
دارت الأحداث كما هي عليه ، إلى أن أتصل علي أحمد ، أحببت أن أقول قبل أن أخوض ف الحديث أن علاقتي بأحمد علاقه حميمه تربطنا أمور عديدة ، كأيام الدراسة الصحبة الدائمة ، إلى أن وصلنا مرحلة تدعى ( امون عليه ) ، نعود مجددا .. إلى أتصل علي أحمد باكيا من الحالة التي هو بها ..
1 من 3
أحمد : السلام عليكم حسن
حسن : وعليكم السلام هلا حوحو
أحمد : أجل دلعتني ونا كبير
حسن : أمزح
أحمد : لا عادي حسن أنا عندي شي بقولها بس أخاف
حسن : أفا عليك عشرة عمر
أحمد : إن كنت تقصد المادة لا مو ضيدي كذا يالغالية
حسن : نعين ونعاون
أحمد : زوجتي
حسن : عفوا وش زوجتك
أحمد : أعرف هذا شي مستغرب مني لكن
حسن : لا إله إلا الله
أحمد : حاولت والله يا أبو مشاري حاولت كل الطرق ما نفع
حسن : مو أنت قلتلي أنها مغصوبة عليك يعني غصب زوجها
أحمد :
حسن : شوف حبيبي الأمر سهل إن شاء الله
أحمد : أني أجيها وقول وش قاصرك وش إلي تبينه عشان أرضيك سويت كل شي
حسن : وش سوات طيب والله قلبي على قلبك
أحمد : وش السوات طيب
حسن : مدام كذا السالفة بقول إلي حاسه أنا فيه بس لا تزعل
أحمد : قوووووول
حسن : لا تقول ولا مدري أيش
أحمد : طيب قل
حسن : زوجتك تعرف واحد قبل ما تتزوجها
أحمد : أطلع منها وش هالكلام
حسن : علمتك هذا إلي عندي
أحمد : يا خي خاف ربك أشك بزوجتي حبيبتي
حسن يصرخ : زوجه لا تهتم في زوجها هذه زوجه زوجه لا تقدر زوجها هذه زوجه زوجه ما تبادل مشاعر زوجها هذه زوجه زوجه
أحمد يقاطعه : بس كافي آخر شي بحياتي حياتي أشك فيها
حسن : شي عادي ومعروف عند الناس
أحمد : أقول حسن جزاك الله خير خلني بحالي
حسن : قبل أقفل بقول شي
أحمد : وش عندك
حسن : لا تسوي شي إذا شفت بعينك وسمعت ووو
أحمد : ..
حسن : هذه الأمور تمر علي والكل يعرفها
أحمد : تزوج وتشوف
حسن : يا حبيبي يا أحمد زوجتك تعرف واحد قبل زواجك منها هذا واقع وتقول ليش وافقت عليك كزوج أقول مغصوبه لكن مثل ما عرفت أحمد عاقل ولا يتصرف إلى بحكمه ولا يستعجل في امر
أحمد : خوفتني
حسن : أنا أعرف أمور هذه بسيطه ومحلوله بس إذا أكتشفت هذا الشي لا تسوي ولا شي زين كلمني على طول
أحمد : على خير إن شاء الله
يتبع ،،،