فيلم ايام الرعب
للكبار فقط النسخة الاصلية حجم صغير[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بطولة
ميرفت امين
محمود ياسين
هياتم
صلاح ذوالفقار
احمد بدير
غسان مطر
زهرة العلا
أخراج
سعيد مرزوق
ملخص الفيلم
تدور أحداث الفيلم حول محروس (محمود ياسين) ، إبن الصعيد النازح هرباً الى
القاهرة منذ عشرين عاماً ، خوفاً من الثأر فهو يعمل في المتحف المصري ،
ويعيش حياته الطبيعية ، ناسياً أو متناسياً كل ما يتعلق بقضية الثأر
القديمة . وعندما يبدأ بالتخطيط لحياة زوجية سعيدة مع من يحبها ، يصله خبر
خروج عويضة (طالب الثأر) من السجن ويعرف عن عزمه في الأخذ بالثأر منه . هنا
يبدأ محروس باستعادة تلك الصور البشعة التي إحتفظ بها في ذاكرته إلا أن
خبر خروج عويضة من السجن يهزه من الأعماق ، بل ويجعله يقع فريسة نفس
الإحساس بالخوف . وبالتالي يتحول وبشكل مفاجيء من إنسان طبيعي الى إنسان
أشبه بالحيوان المذعور . حيث تبدأ مخاوفه في التنامي مع كل لحظة وكل خطوة
.ويترك وظيفته ويترك العالم أجمع من حوله ويعتزل الحياة هرباً من مصيره
المحتوم . مما يعني بأن محروس لم يتخلص تماماً من الخوف القديم ، وإنما ظل
هذا الخوف كامناً في داخله كل هذه السنين . الى أن يدرك في النهاية بأن
الحل هو مواجهته لهذا الخوف ومحاولة التغلب عليه حتى ولو كان في ذلك نهايته
. فينطلق وهو في حالة هستيرية لملاقاة غريمه ، حيث تكون النهاية مصرع
الإثنين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
للكبار فقط النسخة الاصلية حجم صغير[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بطولة
ميرفت امين
محمود ياسين
هياتم
صلاح ذوالفقار
احمد بدير
غسان مطر
زهرة العلا
أخراج
سعيد مرزوق
ملخص الفيلم
تدور أحداث الفيلم حول محروس (محمود ياسين) ، إبن الصعيد النازح هرباً الى
القاهرة منذ عشرين عاماً ، خوفاً من الثأر فهو يعمل في المتحف المصري ،
ويعيش حياته الطبيعية ، ناسياً أو متناسياً كل ما يتعلق بقضية الثأر
القديمة . وعندما يبدأ بالتخطيط لحياة زوجية سعيدة مع من يحبها ، يصله خبر
خروج عويضة (طالب الثأر) من السجن ويعرف عن عزمه في الأخذ بالثأر منه . هنا
يبدأ محروس باستعادة تلك الصور البشعة التي إحتفظ بها في ذاكرته إلا أن
خبر خروج عويضة من السجن يهزه من الأعماق ، بل ويجعله يقع فريسة نفس
الإحساس بالخوف . وبالتالي يتحول وبشكل مفاجيء من إنسان طبيعي الى إنسان
أشبه بالحيوان المذعور . حيث تبدأ مخاوفه في التنامي مع كل لحظة وكل خطوة
.ويترك وظيفته ويترك العالم أجمع من حوله ويعتزل الحياة هرباً من مصيره
المحتوم . مما يعني بأن محروس لم يتخلص تماماً من الخوف القديم ، وإنما ظل
هذا الخوف كامناً في داخله كل هذه السنين . الى أن يدرك في النهاية بأن
الحل هو مواجهته لهذا الخوف ومحاولة التغلب عليه حتى ولو كان في ذلك نهايته
. فينطلق وهو في حالة هستيرية لملاقاة غريمه ، حيث تكون النهاية مصرع
الإثنين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]